تقنية إنتاج الماء من الهواء الحاصلة على براءة اختراع والتي تنتج مياه نقية صالحة للشرب من بخار الماء العالق في الهواء مباشرة، والذي يعتبر مورداً لا ينضب.
تعتبر هذة نقلة نوعية لدولة الإمارات العربية المتحدة، والتي تعتبر ذات مصادر محدودة للمياه العذبة، بل تعتبر نقلة للعالم أجمع حيث أن شح المياه سيصبح مهددًا لـ 1.8 مليار إنسان بحلول العام 2025 *
تم إطلاق ما هوا في العام 2023 (عام الاستدامة) في الامارات العربية المتحدة.
تلبي ما هوا التزامات الدولة تجاه قمة مؤتمر التغير المناخي الخاصة بالأمم المتحدة COP28 والتي أُقيمت في الإمارات العربية المتحدة.
تدعم ما هوا التوجهات البيئية الوطنية من جهتين:
من شرب المياه الملوثة، مما يجعلهم عرضة لمخاطر الإصابة بالكوليرا والدسنتاريا والتايفويد وشلل الأطفال.
من حالات الأمراض سببها عدم تنقية المياه بطريقة صحيحة.
تتواجد في أماكن تخزين المياه داخل الأرض والمحيطات
تحت سن الخامسة يموتون كل عام بسبب أمراض ناجمة عن ندرة مياه الشرب النقية
سيقطنون في مناطق محدودة المياه بحلول العام 2025
يتم رميها كل دقيقة، 91% منها لا يعاد تدويرها
العبوات البلاستيكية المخصصة لتعبئة المياه يتم تصنيعها من مادة ال (PET) وهو نوع من البوليمر يؤثر على البيئة.
يتطلب إنتاج عبوة مياه واحدة ربع عبوة نفط
يتم استهلاك 17 مليون برميل من النفط لتصنيع عبوات المياه للعام الواحد في الولايات المتحدة الامريكية وحدها
تصنيع عبوة المياه سعة 5 جالون تساهم في زيادة انبعاث غاز ثاني أكسيد الكربون بما يقارب الواحد كيلو جرام
تعبئة المياه تطلق 2.5 مليون طن من ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي كل عام
22 مليار عبوة مياه يتم إنتاجها سنوياً، 91% منها لا يتم إعادة تدويرها
يتطلب تصنيع عبوة ماء واحدة ثلاثة أضعاف كمية المياه اللازمة لتعبئة نفس العبوة
يتطلب تصنيع عبوة ماء واحدة ثلاثة أضعاف كمية المياه اللازمة لتعبئة نفس العبوة
تعتبر دولة الإمارات ثاني أعلى دولة استهلاكاً للمياه للفرد الواحد من بين دول مجلس التعاون الخليجي.
كما لديها أعلى معدل استهلاك مياه في العالم، حيث يبلغ متوسط استهلاك الفرد 500 لتر في اليوم أي 82% أعلى من المتوسط العالمي.
مع توقع ازدياد الطلب على المياه بنسبة 30% مع حلول العام 2030، أصبح من الصعب على الحكومة الإماراتية المواصلة في مجهوداتها تجاه تقليل استهلاك المياه وتعزيز أمن المياه على جميع الأصعدة.
الشرق الأوسط وشمال أفريقيا هما أكثر منطقتين في العالم يعانيان من شُح المياه.
هذه المنطقة هي موطن لـ 15 من بين 20 دولة في العالم التي تعاني من نقص المياه بشكل كبير.
و يقطن هذه الدول 6% من سكان العالم و مع ذلك يتلقون 2 % فقط من المخزون العالمي للمياه العذبة المتجددة.
ستخدم المياه كسلاح حرب في الصراعات طويلة المدى، نجد أن الأطفال معرضون للموت بسبب أمراض متعلقة بشح المياه و تلوثها أكثر من تعرضهم للموت بسبب العنف المسلح.
في عام 2017 شهدت اليمن أكبر وباء كوليرا/ إسهال مائي حاد في العصر الحديث، نتج عنه إصابه أكثر من 1.3 مليون شخص بالمرض، 30% منهم أعمارهم تحت سن الخامسة.